ولا حاجة للتأكيد على أن تطوان كانت رأس الحربة لإدخال الأساليب المعمارية الحديثة، حيث أصبحت رائدة العمل الحضاري الإسباني.
جميع الصور ملكية حصرية للمكتبة العامة والمحفوظات بتطوان التابعة لوزارة الثقافة للمملكة المغربية.